عقود من الزمن مرت ، وأجيال بمختلف الأعمار تعاقبت ، كانت مدرسة " لمخيشبه " الحضن الدافئ لها ، ووردها الساقي لها من ظمئ الجهل ونبراسها يضيء لها طريق العلم فتسلالذيكه لاحقا .
خرجت هذة المدرسة طلابا فرقت هموم الحياة مبتغاهم ، وشتت صروف الدهر مساعيهم ، فمنهم من حالفه الحظ فقطع مراحل مهمة من مساره التعليمي ، ومنهم من ضاع نتيجة وحل العجز ، وعقبات الإهمال .
يدرس