صورة اليوم
والي الحوض الغربي يترأس اجتماع" اللجنة الجهوية للثروة الحيوانية"
ترأس والي الحوض الغربي السيد: أحمدا ممدو كلي اليوم اجتماع اللجنة الجهوية لإحصاء الثروة الحيوانية.
وأوضح الوالي أن هذا الاجاماع يدخل في إطار التحضير لإطلاق عملية التعددا العام للثروة الحيوانية في أحسن الظروف.
وأشار أنه في إطار التوجه العام للنهوض بالثروة الحيوانية وتنفيذا لسياسة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني فإن وزارة التنمية الحيوانية تسعى إلى إيجاد آليات تمثلها من تطوير هذا القطاع والمحافظة عليه من الأمراض الفتاكة وزيادة عائداته كقطاع حيوي وركيزة أساسية للإقتصاد الوطني، كان لابد من إجراء تعداد عام لمختلف مكونات هذه الثروة ، حيث ستوضع بموجبه الاستيراتجيات والخطط التنموية الكفيلة بهذا القطاع.
وأضاف أن الوزارة تتولى هذه المهمة بالتعاون مع الوكالة الوطنية للإحصاء والتحديد الديمغرافي والاقتصادي،وأضاف أن الإحصاء العام للثروة الحيوانية يتمثل في:
• تسهيل صياغة ورصد وتقييم سياسات وبرامج التنمية عن طريق توفير بيانات مرجعية لتقوية معارف المستخدمين لبيانات الثروة الحيوانية في جميع المستويات
• توفير قاعدة بيانات إحصائية تمكن من إجراء مسحات هيكلية وموضوعية
وستتم هذه العملية تحت إشراف بعض اللجان وهي:
- اللجنة التوجيهية الوطنية للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- اللجنة الفنية للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- المكتب المركزي للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- اللجنة الجهوية للإحصاء العام للثروة الحيوانية على مستوى كل ولاية
- المكتب الجهوي للإحصاء العام للثروة الحيونية
أما على مستوى ولاية الحوض الغربي فقال الوالي إنه سيتم تجهيز39 فريقا ميدانيا لجمع البيانات المتعلقة بهذا الإحصاء وأنه يجري تكوينهم حاليا على مستوى الولاية.
ومن المتوقع أن تنطلق هذه العملية مع بداية شهر يونيو القادم ليستمر لمدة شهرين.
أما رئيس جهة الحوض الغربي جمال ولد محمد فطالب بالتركيز على التعبئة والتحسيس بهذا الإحصاء حتى يفهم المنمي أن الهدف من الإحصاء هو التحكم في الاستيراتيجيات التنموية ، والتوصيه لهم أن الغرض ليس من أجل الضريبة والعمل من أجل تكذيب بعض الشائعات ، وأضاف ولد محمد أن التعبئة والتحسيس دور المنتخبين والمجتمع المدني وكل الفاعلين.
حضر الاجتماع إلى جانب الوالي رئيس جهة الحوض الغربي وحكام المقاطعات ومدراء بعض القطاعات ذات الصلة بالموضوع ورؤساء الأجهزة الأمنية .
وأوضح الوالي أن هذا الاجاماع يدخل في إطار التحضير لإطلاق عملية التعددا العام للثروة الحيوانية في أحسن الظروف.
وأشار أنه في إطار التوجه العام للنهوض بالثروة الحيوانية وتنفيذا لسياسة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني فإن وزارة التنمية الحيوانية تسعى إلى إيجاد آليات تمثلها من تطوير هذا القطاع والمحافظة عليه من الأمراض الفتاكة وزيادة عائداته كقطاع حيوي وركيزة أساسية للإقتصاد الوطني، كان لابد من إجراء تعداد عام لمختلف مكونات هذه الثروة ، حيث ستوضع بموجبه الاستيراتجيات والخطط التنموية الكفيلة بهذا القطاع.
وأضاف أن الوزارة تتولى هذه المهمة بالتعاون مع الوكالة الوطنية للإحصاء والتحديد الديمغرافي والاقتصادي،وأضاف أن الإحصاء العام للثروة الحيوانية يتمثل في:
• تسهيل صياغة ورصد وتقييم سياسات وبرامج التنمية عن طريق توفير بيانات مرجعية لتقوية معارف المستخدمين لبيانات الثروة الحيوانية في جميع المستويات
• توفير قاعدة بيانات إحصائية تمكن من إجراء مسحات هيكلية وموضوعية
وستتم هذه العملية تحت إشراف بعض اللجان وهي:
- اللجنة التوجيهية الوطنية للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- اللجنة الفنية للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- المكتب المركزي للإحصاء العام للثروة الحيوانية
- اللجنة الجهوية للإحصاء العام للثروة الحيوانية على مستوى كل ولاية
- المكتب الجهوي للإحصاء العام للثروة الحيونية
أما على مستوى ولاية الحوض الغربي فقال الوالي إنه سيتم تجهيز39 فريقا ميدانيا لجمع البيانات المتعلقة بهذا الإحصاء وأنه يجري تكوينهم حاليا على مستوى الولاية.
ومن المتوقع أن تنطلق هذه العملية مع بداية شهر يونيو القادم ليستمر لمدة شهرين.
أما رئيس جهة الحوض الغربي جمال ولد محمد فطالب بالتركيز على التعبئة والتحسيس بهذا الإحصاء حتى يفهم المنمي أن الهدف من الإحصاء هو التحكم في الاستيراتيجيات التنموية ، والتوصيه لهم أن الغرض ليس من أجل الضريبة والعمل من أجل تكذيب بعض الشائعات ، وأضاف ولد محمد أن التعبئة والتحسيس دور المنتخبين والمجتمع المدني وكل الفاعلين.
حضر الاجتماع إلى جانب الوالي رئيس جهة الحوض الغربي وحكام المقاطعات ومدراء بعض القطاعات ذات الصلة بالموضوع ورؤساء الأجهزة الأمنية .
