كانت المرأة البيظانية عنصرا فاعلا في الموروث الحساني، ولم يقتصر دورها على كونها ملهمة للشعراء، بل كانت هي أيضا شاعرة، وقد خلد لنا التاريخ نساء شاعرات من أمثال لاله فاطمه منت ادميس، وابنة عمها منت احميده، ووالدة ديدة ول هنون لعبيدي، واشويب منت انگذي، والبوصادية، وموگف العزة منت هدار ..الخ
ومعلوم أن لغن الحساني مر بمحطات ثلاث حسب تفسير ولد احظان، وفي محطة متأخرة عن تلك