صورة اليوم
افتتاح مهرجان لعيون لتنمية الثقافة والتراث في نسخته الثانية.
افتتحت ليلة البارحة، فعاليات مهرجان لعيون لتنمية الثقافة والتراث، في نسخته الثانية، تحت شعار: "ثانوية لعيون في ذاكرة خريجيها" برئاسة المختار ولد ولد مسقارو ولد اقويزي، وذلك بحضور وزير الثقافة والعلاقات مع البرلمان والسلطات الإدارية والمحلية وعلى رأسها والي ولاية الحوض الغربي وحاكم مقاطعة لعيون، وكذلك المنتخبون.
وقد عرفت الليلة الافتتاحية، أنشطة مختلفة، بدء بالكلمات الرسمية، والتي كانت في مقدمتها؛ كلمة عمدة بلدية لعيون السيد:
ورئيس المجلس الجهوي السيد: جمال ولد محمد، وكذلك نائب مقاطعة لعيون السيد: القاسم ولد اقويزي.
وقد أكد السادة المنتخبون؛ على أهمية هذا المهرجان، ودوره في ترسيخ القيم الثقافية والمحافظة على التراث باعتباره، سبيلا للبناء، معتبرين أن هذا المهرجان يجسدا داعمة ثقافية وتنموية للوطن عموما ولولاية الحوض الغربي خصوصا، مؤكدين مركزيته ثقافيا، ومركزية الثقافة عند رئيس الجمهورية.
وفي كلمته أكد الرئيس: المختار، أن هذا المهرجان؛ يأتي استجابة لضرورة الالتفات إلى الثقافة والتراث عموما، وإلى ثقافة وتراث لعيون خصوصا بوصفها مركزا ثقافيا، ومهدا لتراث عريق، ما زال يحتاج إلى نفض القبار عن مكنونه، والمحافظة عليه، وكذا الاستثمار في عملية توعية الإنسان، الذي يعتبر مركز التنمية الأول؛ والمهرجانات أداة لتثبيت أركان التنمية. منبها إلى أن التسامح والتعايش والمحبة السلمي بين الإخوة؛ هدفا بارزا من أهداف هذا المهرجان، بعيدا عن العنف والكراهية، مما ينتج طرحا سليما يجد الكل فيه ذاته…
وقد قال وزير الثقافة والرياضة والعلاقات مع البرلمان السيد :احمد ولد سيداحمد ولد اجه في خطابه؛ إن هذا المهرجان يكتسي أهمية بارزة، لدوره الثقافي والتنموي؛ وكونه وسيلة للتشاور والتحاور بين الأجيال؛ وأهمية ذلك لتدارس وسائل حفظ الهوية الثقافية واستثمارها في تحقيق التنمية...
تخللت المهرجان عدة فقرات فنية، أنعشها بعضٌ من أبرز فناني الساحة الفنية، وكذلك بعض المسرحيات الهادفة إلى التوعية والترفيه، قامت بها بعض الفرق المسرحية المعروفة وطنيا.
وقد عرفت الليلة الافتتاحية، أنشطة مختلفة، بدء بالكلمات الرسمية، والتي كانت في مقدمتها؛ كلمة عمدة بلدية لعيون السيد:
ورئيس المجلس الجهوي السيد: جمال ولد محمد، وكذلك نائب مقاطعة لعيون السيد: القاسم ولد اقويزي.
وقد أكد السادة المنتخبون؛ على أهمية هذا المهرجان، ودوره في ترسيخ القيم الثقافية والمحافظة على التراث باعتباره، سبيلا للبناء، معتبرين أن هذا المهرجان يجسدا داعمة ثقافية وتنموية للوطن عموما ولولاية الحوض الغربي خصوصا، مؤكدين مركزيته ثقافيا، ومركزية الثقافة عند رئيس الجمهورية.
وفي كلمته أكد الرئيس: المختار، أن هذا المهرجان؛ يأتي استجابة لضرورة الالتفات إلى الثقافة والتراث عموما، وإلى ثقافة وتراث لعيون خصوصا بوصفها مركزا ثقافيا، ومهدا لتراث عريق، ما زال يحتاج إلى نفض القبار عن مكنونه، والمحافظة عليه، وكذا الاستثمار في عملية توعية الإنسان، الذي يعتبر مركز التنمية الأول؛ والمهرجانات أداة لتثبيت أركان التنمية. منبها إلى أن التسامح والتعايش والمحبة السلمي بين الإخوة؛ هدفا بارزا من أهداف هذا المهرجان، بعيدا عن العنف والكراهية، مما ينتج طرحا سليما يجد الكل فيه ذاته…
وقد قال وزير الثقافة والرياضة والعلاقات مع البرلمان السيد :احمد ولد سيداحمد ولد اجه في خطابه؛ إن هذا المهرجان يكتسي أهمية بارزة، لدوره الثقافي والتنموي؛ وكونه وسيلة للتشاور والتحاور بين الأجيال؛ وأهمية ذلك لتدارس وسائل حفظ الهوية الثقافية واستثمارها في تحقيق التنمية...
تخللت المهرجان عدة فقرات فنية، أنعشها بعضٌ من أبرز فناني الساحة الفنية، وكذلك بعض المسرحيات الهادفة إلى التوعية والترفيه، قامت بها بعض الفرق المسرحية المعروفة وطنيا.
