صورة اليوم
لعيون ،، مفوضية حقوق الإنسان تطلق حملة تحسيسية بأهمية التقييد في سجل الوثائق المؤمنة
انطلقت اليوم في مدينة لعيون عاصمة الحوض الغربي قافلة جهوية منظمة من طرف مفوضية حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني، بالتعاون مع منتدى المجتمع المدني في الحوض الغربي ،من أجل تحسيس وتعبئة المواطنين الغير مسجلين وحثهم على الإقبال على التقييد في السجل الوطني للسكان.
وقد أشرف على انطلاق هذه الورشة الوالي المساعد للحوض الغربي السيد: محمد عبد الله الشيخ سيديا ، حيث قال إن عملية تقييد المواطنين على السجل الوطني للسكان تكتسي أهمية كبري لدي رئيس الجمهورية السيد محمد الشيخ الغزواني وحكومة الوزير الأول ، وأضاف الوالي أن وزارة الداخلية واللامزكزية وفرت كافة الوسائل البشرية واللوجستية، وحث الوالي الجميع على التحسيس حتي يستفيد المواطنون المعنيون من هذا الإحصاء .
أما عمدة بلدية لعيون السيد: حمنه فجيح فقال إن هذه فرصة مصيرية للمواطنين الذين لم يتم تقييدهم بعد في السجل الوطني للوثائق المؤمنة، كما أنها فرصة كذلك من أجل حصول المواطن على جميع حقوقه ، وأكد العمدة أن من ليست عنده وثائق الحالة المدنية لايمكنه الدراسة ولا الدواء ، وطالب ولد فجيح بمواكبة هذه الحملة بالتعبئة والتحسيس.
بدوره نائب رئيس جهة الحوض الغربي السيد: محمد أبكر فقال إن هذه الفرصة تعتبر الفرصة الأخيرة للمواطن الموريتاني حتى لايكون "بدون" وأشار ولد أبكر أنه يجب أن يشمل التقييد الكل ، وان لايكون هناك أي شخث غير مسجل على سجل الوثائق المدنية في ولاية الحوض الغربي.
أما المدير الجهوي للوكالة الوطنية للسكان والوثائق المؤمنة السيد:مختار فال إمام الدين فقال إن المشاركة في هذه الحملة واجب وطني، وديني ، وأشار أنه لديهم هدف يتمثل في أنه بعد نهاية هذه السنة يكون جميع المواطنين مقيدين في سجل السكان .
مأكدا أن هذا الأمر لن يتم إلا بمشاركة الجميع.
ممثل منتدى المجتمع المدني الحسين امباتي قال : إن فتح المجال أمام المواطنين الغير مسجلين كان مطلبا لدى الجميع من أجل حصولهم على حقوقهم السياسية والاجتماعية.
وقد أشرف على انطلاق هذه الورشة الوالي المساعد للحوض الغربي السيد: محمد عبد الله الشيخ سيديا ، حيث قال إن عملية تقييد المواطنين على السجل الوطني للسكان تكتسي أهمية كبري لدي رئيس الجمهورية السيد محمد الشيخ الغزواني وحكومة الوزير الأول ، وأضاف الوالي أن وزارة الداخلية واللامزكزية وفرت كافة الوسائل البشرية واللوجستية، وحث الوالي الجميع على التحسيس حتي يستفيد المواطنون المعنيون من هذا الإحصاء .
أما عمدة بلدية لعيون السيد: حمنه فجيح فقال إن هذه فرصة مصيرية للمواطنين الذين لم يتم تقييدهم بعد في السجل الوطني للوثائق المؤمنة، كما أنها فرصة كذلك من أجل حصول المواطن على جميع حقوقه ، وأكد العمدة أن من ليست عنده وثائق الحالة المدنية لايمكنه الدراسة ولا الدواء ، وطالب ولد فجيح بمواكبة هذه الحملة بالتعبئة والتحسيس.
بدوره نائب رئيس جهة الحوض الغربي السيد: محمد أبكر فقال إن هذه الفرصة تعتبر الفرصة الأخيرة للمواطن الموريتاني حتى لايكون "بدون" وأشار ولد أبكر أنه يجب أن يشمل التقييد الكل ، وان لايكون هناك أي شخث غير مسجل على سجل الوثائق المدنية في ولاية الحوض الغربي.
أما المدير الجهوي للوكالة الوطنية للسكان والوثائق المؤمنة السيد:مختار فال إمام الدين فقال إن المشاركة في هذه الحملة واجب وطني، وديني ، وأشار أنه لديهم هدف يتمثل في أنه بعد نهاية هذه السنة يكون جميع المواطنين مقيدين في سجل السكان .
مأكدا أن هذا الأمر لن يتم إلا بمشاركة الجميع.
ممثل منتدى المجتمع المدني الحسين امباتي قال : إن فتح المجال أمام المواطنين الغير مسجلين كان مطلبا لدى الجميع من أجل حصولهم على حقوقهم السياسية والاجتماعية.
