مسقارو يسير بالأمن نحو التميز|البكاي محمد سيدي

النجاح له أعداء و المثالية و الكفاءة و الإنضباط و التفكير العميق،وإستراتجية الشمول و القيادة المحنكة،والمسار الناصع والحفاظ عليه من أكبر التحديات التى تأرق الفاشلين و الحاقدين،هذ القائد المحنك صنع لنفسه مكانة مميزة طيلة مشواره المهنى الطويل و العريض،فلا غرو أن يكون هدفا للغوغائيين و أعداء الوطن،اتسم بكونه دائما محل ثقة من يوثق فيهم،وعند بزوغ أمل التغيير و أرضية البناء و النماء مع انتخاب رئيس الجمهورية الحالى،كان من الطبيعي أن يكون هذ القائد فى مكانه الصحيح،إدارة الأمن و ما أدراكم ماهي،إنها السبيل الضامن و صمام أمان الدولة،و الضامن لتنفيذ جميع سياساتها مع ضبطه و أخذه الطريق الصحيح،فمنذو تولى القائد مسقارو ولد اغويزى إدارة الأمن و رغم التحديات الكبيرة،استطاع أن يوفر الأمن بكل تجلياته و بشكل سلس و عقلاني،رغم صعوبة المهمة،فلا غرو أن يكون هو أكبر تحد يواجه أعداء البلاد،سيركزون عليه كثيرا لكن التميز و الصبر والحنكة ميزاته فلا خوف عليه إن شاء الله.
-كان مهندس تنمية الحرس الوطنى وهو مجاله،تولى قيادته من قائد فصيلة برتبة ملازم وحتى قيادة أركانه برتبة فريق.
-استحدث جهاز أمن الطرق وتولى بناءه و تكوينه حتى أصبح من أحسن تشكيلات الجيش،وارتبط بإسمه.
-والأن يسير بالأمن نحو التميز.
حفظكم الله القائد الفذ.
مشاركة هذا المحتوى: